ماذا فعلت لك القصائد ؟ ماذا ستفعلُ للجراح ِ مفاسدُ ماذا ستنقلُ للشجون ِ زوائدُ أحصيتها فتعجّبتْ كلماتنا فرأيتها تحت السرير ِ تباعد ُ ! أسريتُ بين دموعها و قطاعها تلك التي في غزتي و تكابد ُ أرسلتُ وقت َ نزيفها لغزالة ٍ و كأنها بضلوعها تتوافد ُ النصرُ من رشقاتها قد مّدني بقراءة ٍ من بحرها سأشاهدُ إن الذي في خاطري مثل اللظى إن الذي في نبضتي سيجاهدُ ماذا ستفعل ُ للنشيج ِ وسائدُ من فوقها آثماها و تعاند ُ ؟ زحفت ْ إلى خيباتها بخنوعها فضفادع التبرير ِ كيف تساعد ُ ؟! ماذا ستفعلُ للبكاء ِ قصائد ُ ماذا ستفعل ُ للجياع ِ فرائد ُ ؟ طُعن َ الوفاء بخنجر ٍ من مارق ٍ يا غزتي إن الذئاب َ مكائدُ الحزنُ قد أصغى إلى ترنيمة ٍ و رباطنا بحصوننا سنعاهد ُ اليوم في أنشودتي نعنوعني لم تبصر الأشواق حيث تراودُ السبت يا زيتونتي لمسيرة ٍ إني بها بين الحشود ِ أناشد ُ ماذا ستفعل ُ للحنين ِ كتابة ٌ يا غزتي إن الفداء َ عوائدُ يا ضفتي إن الزنود َ فراقدُ و نسورها فوق المدى تتواجد ُ فحبيبتي لمريدها و حُماتها و قصيدتي من عطرها تتولد ُ يا عشقها و اللوزُ في أصواتها فتبرّعمتْ بين الغصون ِ قلائدُ ماذا ستفعلُ للحروف ِ كواعب ُ فكأنها بعد العتاب ِ تواعدُ عن شامنا حدّثتها قالت ليَ : يا حُبّنا إن العطاء َ روافد ُ سليمان نزال


 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

موطني ااااااااااااااااااااا بروحي والفؤاد أجدك تجول وكأنك مولود ي وأنا اعول وحين يجول بخاطري طيفك كل الوجود ينجلي ويزول اراوض الحنين لعلك تعود بالله عليك أخبرني وعد أنت أم أنا بالعذاب موعود... حاولت نسيانك وورد اغصانك وعودك الفتان وكانك بستان وأنا ساقيك.... بروحي والفؤاد أجدك تجول أعلم أنك فاتنة وجمالك كمريم البتول..... أعلم أن هواك في يتغلغل ويجول كدم يسري مسرعا وأنت سر عذابى لم اسكنت الفؤاد هواك وطن أنت بداخلي أم فلول..... انتظرتك سنين عدول لعل طيفك يأتيني انتظرتك والفؤاد ووتيني ألم الميعاد يحين.... وتعود لي موطن......... ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مهدي الشندي مصر

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان