ياغربتي لمحمودمطر صهل الحصان وأذن. لي بالرحيل وأنا على. إثر الصهيل أرتحل ولست أدري أي أرض. تقلني ولا بعد الرحيل إلى أي. دار أنتقل ولا من. يؤاخيني في سفري سوى مهري ورحلي. وذكريات لاتنفصل سأرحل والدمع. رقراق ولا أدري لم يلازم الدمع. عيني والمقل لكن ما أشق الرحيل ولست تدري لأي مكان. ستحط رجلك والرحل كل ماتعرفه أنك هائم هربامن وجودك علك. بارتحالك عن همومك تنشغل لكن همومك. تسبقك لرحلك و تأخذ مكانها. فهي عنك أبدا لا تنفصل إنها غربة الروح بين أناس ماعرفوني ولا عرفتهم. كل بحاله ينشغل فلا. الأهل. أهلي ولا. الدار داري ولا. لأحد دنت أبدا بالفضل إنها. رحلة. الحياةسرتها. وحيدا يؤاخيني. في ترحالي. الفشل أعيش غربة روحي وحدي وكل يوم من همومي. بهمومي سوف أغتسل سأسافر. إلى النسيان وإلى أناس لا أعرفهم وإن صادفني في سفري الزلل عشت ردحا من زماني ولست أدري أفي. أم في الخلق الخلل لا اشبههم وما شابهوني كل ما أعرفه. أنني معهم حياتي لا تحتمل لمحمودمطر


 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان

توبه.. عبدالله السايح.. زهرة القصيد