.........( على عيني )......... حبيبي وجعك على عيني بسببه النوم مجافيني ياريت فيه حاجة في ايديا ولو كانت هتحيني ماكنت ف لحظة هتأخر ولو بعديها هتبخر تعيش انت وتتمخطر وروحي تروح ولاتجيني دموعك نار على خدي بتحرق كل ما ف حدي يارب عليها وتعدي لبحر سلامة يرضيني تلاقي نهر أيوب ويبقى من الشفاء توب يهاجر كل مكروب وتبقى صحيح ولا تعاني حبيبي الآه بتوجعني ومدفع قلبي يدفعني في بحر أوجاعة ماتسعني ونبته إخضر وف طيني دموعي ساكنة في عيوني وحزني بيته شرياني بقت أوجاعي تأويني في كل لحظة تلسعني حملت الخوف على ضهري في وسط اوجاعي وبقهري وماشي والهموم تهري وبحلم لو تناديني تقول لي خلاص وراح ألمي ومن العافية كان علمي رضا ربي وكان ثمني وكان بالصحة يهديني ياريت دعواتي بتكفي ورافع للسما كفي ونفسي بكائي بيوفي بحب وربي يعطيني ألاقي البسمة ع الشفة وأشوف الضحكة أتدفى تعود الدنيا وبألفى بفرحة تاني تسقيني بلاش تنهار على الفاضي وتعمل فيها ميت قاضي على ربك وكون راضي وقول يارب عافيني وخلي الصبر بيت قلبك بلاش شياطين وتلعبك تلاقي رضاك وجاه جانبك واقول يارب اشفيني .........( شعر).......... عبدالله السايح


 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان

توبه.. عبدالله السايح.. زهرة القصيد