غزات ! مستهجنة كل دموع الحب وغنح الغناجات كل أغاني العشق الٱن زنى وفواحش وسفاهات أشهد أن العالم مات وجنازته من رفح وچينين ستخرج من ارض الجنات لا تخبرني أن هناك مدنا وحضارات أن العالم ينعم بالحرية والديموقراطيات أن هنالك فنا شعرا رسما أو موسيقى أو أفلام غرام أو رومانسيات أنا لن أ فتح باب القلب لأنثى بعد الٱن قلبي مثل العالم مات مايحدث في غز الٱن يشهد أن الدنيا والتاريخ وما أنجزه العالم من ٱلاف الإنجازات ماهى إلا نثر من أبوال الخيل وبصاق خنازير أو قئ الكلبات! الصهيوني ني. تان .يا .هو قتل حضارة هذا الكوكب دون أناة السفاح اغتال جمال العالم وبرائته في ساعات هذا القاتل والخنزير الحاقد قتل جميع نساء العالم والأطفال وسفك دماء الحوريات لا تخبرني أن هنالك دولا كبرى محترمات أن هنالك مجلس أمن أو جمعية أمم تلك جموع كتل مثل البعر على كثبان فلاة ! أبصق فوق العالم بالساعات في وجه اللوبي الصهيوني في وجه الغرب الحر أبول على أوربا في الخارطة وألقي دم أطفالك ياغزات بوجه القاتل ني تان يا هو أما أنتم ياحكام العرب عليكم من رب الأطفال النقمة واللعنات ! كامل أمير مصر


 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان

توبه.. عبدالله السايح.. زهرة القصيد