زهرة القصيد؛ //بلا عنوان /خالد العامري

 بلا عنوان..


وما بال تلك السعادة والفرح.

باتت لا تأتي حتى ولو بمقترح.

حتى أني قد نسيت الآن مامعنى..

المرح.


فظلال الأحزان باتت تؤرقني كأنسان.

وما عاد شيء يثير البهجت أوحتى..

الأمان.

فلما قد أستغرب على ضياع الحنان.

الآن.


لقد بت كالطير عندما يضيق بها المكان.

فتتركه مهاجرة على الرغم من كل ماقد كان.

لتطير بعيدة عبر كل تلك المسافات بلاعنوان.


وليتني كنت كالطير لاتحده مسافات السماء.

ولايعتريني الهم ولا كنت لربما مع كل هذا..  

الحب على إنتماء .

فالحب حتى الحب قد بات قد بات من صفات.. 

الضعفاء.

لأن الأحساس لاقيمة له الآن ولاحتى الحياء..!!

الخميس :  30/6/2022

                                                خالد العامري


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان

توبه.. عبدالله السايح.. زهرة القصيد