زهرة القصيد //ذكرك هو سلطاني//يمان العراقي

 ((((((ذكرك هو سلطاني))))))

~~~~~~~~~~~~~~~

عقمة أحاسيسي

وأجهضت ندأت 

غيرك مشاعري 

أصابها الصمم 

اذناي من دعوات 

بالحب تطالبني 

وتوقف عن النطق 

لساني لاني عجزت 

أن أجاري غيرك بكلامي 

صائم عن الشعر 

تعطل وجداني لأني 

ملزم بوعد وعهد

مع من بالود اسقاني

مع من نبع حنانه 

أروى ظمىء حرماني 

لم يعد قلبي يستجيب 

لأطراء غير اطرائك

ولا قصائد غزل تعناني

لأني أكتمل بدر غرامي 

وأصبح ذكرك هو سلطاني 

عشقك رفيق قلبي 

وروحي تحيي كتماني 

صابر انا أنتظر بزوغ 

فجرك لأن طول الليل 

أضناني لن أسلم قلبي 

وروحي لغيرك بعد 

اليوم لمن يسامرني 

فكل الناس بغيابك 

تريد أن تكون سماري 

تعال القلب يطلبك 

والروح ارهقها اللهاث

خلف طيفك أذا 

زارني بعد أطباق أجفاني 

عشق وجنون عشق 

حب ولهفة شوق 

كلها تحيط بي كأني

خلف قضبان زنزانة أعاني 

لاقيد يثنيني عن ملاحقتك

ولا حتى سياط الصد تمنعني 

فأنت وأن تعذر حضورك

لن يخامرني لهو الحديث 

مع شخص غيرك ثاني 


يمان العراقي 

العراق


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

........( الصدمة )........ القلب إتوضى وبيصلي وإيديه على فوق يدعي لك بعد اللي حصلي من صدمة وشوق ودموعي بعد اللي وصل لي أنهارها حروق تعبانة وتعبك حصل لي في الضلع شقوق الحزن مش راضي يولي ولا قادر من غيرك أروق الدنيا مش راضية تخلي العشق يطرح ويفوق تبني في همومي وبتعلي ولا حاسة ان انا مخنوق من تعبك الروح بتولي والشمس مافيش ليها شروق سهران الليل كله وأدعي بسلامة ترجعي بهدوء أوجاعنا تملي تكون شرعي وبنحمد كل مابندوق الصبر تملي يكون فرعي والكرب حكاية مخلوق بسلامة تعالي ف صدري إرعي أوجاعك إدعي وهتروق الآهة بتمشي على لسانك بتشق القلب وبيسوء محتاج لو بسمة في بيانك يطمن قلبي المطلوق الفجر بيصرخ علشانك يبعت لك في أذانة الطوق بسلامة تعودي بأحلامك يرجع لي كل المسروق ........( شــعر )......... عبدالله السايح

ألحب ألجريء من هذا الذي يتجرا ليكون بديلا ً عني في فرحي وأحـــــزانــي ؟ يَـــا طائـَـــر ألشوق بلغها : أننـَــي ، أحبها بجنون ،،، فهي حبي ، وعالمي ،،، و كل ّ كيَــــانــي ،،، واخبرها ، أن لون ،،، الفرح في عينيها ،،، هوايتي ومقصدي ،،، وعنوانـــــــــــــي ،،، لمــــــاذا يا قلبي ؟ كلما رأيتهــــا ، أحس ،،، وكأنها اول مرة ، ترانــــَــي ،،، أرى في عينيها بريقاً ،،، وشتاء دافَََئاً ، وحكايات ،،، تروي قصص العشق ،،، من عمق ألأزمانــــــــي ،،، وشفتيها كزمردة او ياقوتة ،،، تاهت بحارها وأرتسمت ،،، على ثغر حبيبتي ،،، من عالم الأنسَانــــــي ،،، واعلمها أن البعد يعادينـــي،،، ويتحرش بخريف عمـــَري ،،، فنيرانها تأكــَـل نيـــــرانــــي ،،، أخترتها لي وطــــــناً ،،،، فحبـــها هويتـــي ، وعلمي ،،، أرضـــَي ونشيــــدي ،،، وعيناهـــا التي اعشقها ،،، ارقــــى أوطانـــــي ،،، مراكبي في الحب راسية ،،، فبلّغها أنني أنتظر أمواجها ،،، تلاطم امواج شطآنــــــي ،،، قل لها ان لا تؤاخذنــــــي ،،، أن تصرفت بحيل الصبيـــان ِ ،،، فأنا مريض حبها ،،، وعشقها ادمــــانـــي ،،، ان ترحمنـــــي من وجعي ،،، بلغت حدود الهذيـــــان ِ ،،، أيها الله الواحد الأحد ،،، سألتك ان تكون لي حبيبتي ،،، وتنهي عالم اشجانــــــَي ،،، وتلهمها وجدانا يشبه،،، في الحب وجدانـــــي ،،، بقلمي زين صالح / بيروت - لبنان

توبه.. عبدالله السايح.. زهرة القصيد