رحيل
رحيل
'''''''''''''''''''"
أزف الحنين عندما إرتحلوا
وجاء عصيّ الدمع ، ينتحبُ،،
كم كان يصرُّ في تعففه،،،
ويقيلُ صرح الهوى، عتبُ
وتكبر في عشقه ، إنّ ،،
وينسب للقلب أيما سببُ
وكم دعاه الحب ، تسامحاً
ودعوى الحب، مائها ألأدب
لم أدري، أقلبي تجلّد ، ؟؟
أم خشي مما تحمل النُدُبُ
حتى الوداع، جاء يفاجئه
فأقعدته دواسر الركب
لما الفراق ،؟ وكيف أحمله؟
وكيف يرضى قلبك الخطب
ما كان أولى ان يثار حديثنا
بين أعتاب صريحة الطلب
والآن وبعد جحودنا بالهوى
نبكي الرحيل، صارخٌ لجب
أقيم في مسار راحلتك
صرح العزاء، من جمرٍه لهب
ما زال هذا القلب منتظراً
حتى تعود مَن لنبضه سبب
نصبتُ أعلامي اذ توارى ظلها
عسى تراها، فتعرف الدرب
تحمل شاراتي من الأسى
وتوشم بإسمها الًسَُحًبُ
لعل الحب , يعانقها ،،،،
ودمع الشوق يلفح الهدب
فتلوي عنان حنينها ،،،
الى مهجة،ٍ ، , لها نسب
تزفًُّ هوادج عودتها ,
و يلي اهازيج الهوى طرب
[Barbar Aga](https://www.facebook.com/awad.mortada.39?__cft__[0]=AZX8V5BeaFBLKOxJH_spw8bdIg9qoKtjDKh9eMUFdtn7Dy7Vl8LUc3j6Zbxnn8fyMKMvK-N8LlQ_oaSTHak1f5Sztyhx7UpxD-b-dWXI8XpDz4CHbt877IIBq7AGm4Hq1A2clVv1TlBehFQUuA4AWn-2mfCPlxVgAG_PrZXcfVfWjA&__tn__=-]K-R)
.jpeg)
تعليقات
إرسال تعليق